كشف بحث أجراه بنك "يو بي اس" السويسري أن البرازيل تملك أفضل الاحتمالات للفوز ببطولة كأس العالم لكرة القدم التي تنطلق في جنوب إفريقيا الشهر المقبل.
وقالت وحدة أبحاث إدارة الثروات بالبنك السويسري إن البرازيل لديها فرصة بنسبة 22 % في الفوز باللقب، تليها ألمانيا بنسبة 18 % .
أشار التحليل الذي استند الى النماذج الاقتصادية إلى أن إيطاليا وهولندا وفرنسا والأرجنتين وإسبانيا وإنجلترا ستتقدم في البطولة حتى دور الثمانية.
وفي عام 2006، صدقت توقعات وحدة الأبحات بأن تكون إيطاليا هي الفائزة بكأس العالم، وكانت نسبة توقعاتها طيبة خلال أدوار البطولة.
إلا أن التحليل اخفق في نهائيات كأس الأمم الأوروبية 2008 حيث لم يصل أي من المرشحين الأربعة إلى الدور نصف النهائي كما توقع التحليل فوز جمهورية التشيك بالبطولة إلا أنها لم تتمكن من عبور الدور الاول.
وقال المحللون "إن المغزى من القصة هو أن يتحلى المرء بالتواضع بشأن قدرته على التنبؤ في ما يتعلق بنموذجه".
كما اختارت وحدة أبحاث الاستثمار في "يو بي اس" 23 شركة تحقق اسهمها ارتفاعا بفضل كأس العالم.
تشمل هذه الشركات، شركات المشروبات الغازية والمنتجات الإلكترونية ومصانعها وشركات تصنيع الملابس الرياضية ومصانع الجعة، وقد أبرمت بعضها صفقات رعاية مع البطولة.
قال المحللون إن اللعب بالنماذج الاقتصادية لنهائيات كأس العالم يعد فرصة "لتهدئة مخاوف الدول واللجوء إلى كرة القدم لتقديم بعضا من الراحة ".
مع تحياتي:AbDUlaILAaH
وقالت وحدة أبحاث إدارة الثروات بالبنك السويسري إن البرازيل لديها فرصة بنسبة 22 % في الفوز باللقب، تليها ألمانيا بنسبة 18 % .
أشار التحليل الذي استند الى النماذج الاقتصادية إلى أن إيطاليا وهولندا وفرنسا والأرجنتين وإسبانيا وإنجلترا ستتقدم في البطولة حتى دور الثمانية.
وفي عام 2006، صدقت توقعات وحدة الأبحات بأن تكون إيطاليا هي الفائزة بكأس العالم، وكانت نسبة توقعاتها طيبة خلال أدوار البطولة.
إلا أن التحليل اخفق في نهائيات كأس الأمم الأوروبية 2008 حيث لم يصل أي من المرشحين الأربعة إلى الدور نصف النهائي كما توقع التحليل فوز جمهورية التشيك بالبطولة إلا أنها لم تتمكن من عبور الدور الاول.
وقال المحللون "إن المغزى من القصة هو أن يتحلى المرء بالتواضع بشأن قدرته على التنبؤ في ما يتعلق بنموذجه".
كما اختارت وحدة أبحاث الاستثمار في "يو بي اس" 23 شركة تحقق اسهمها ارتفاعا بفضل كأس العالم.
تشمل هذه الشركات، شركات المشروبات الغازية والمنتجات الإلكترونية ومصانعها وشركات تصنيع الملابس الرياضية ومصانع الجعة، وقد أبرمت بعضها صفقات رعاية مع البطولة.
قال المحللون إن اللعب بالنماذج الاقتصادية لنهائيات كأس العالم يعد فرصة "لتهدئة مخاوف الدول واللجوء إلى كرة القدم لتقديم بعضا من الراحة ".
مع تحياتي:AbDUlaILAaH